• English
    • العربية
  • العربية 
    • English
    • العربية
  • دخول
عرض المادة 
  •   المستودع الرقمي لجامعة الزاوية
  • Graduate Studies || الدراسات العليا
  • Master Theses || رسائل الماجستير
  • عرض المادة
  •   المستودع الرقمي لجامعة الزاوية
  • Graduate Studies || الدراسات العليا
  • Master Theses || رسائل الماجستير
  • عرض المادة
JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

المسكوكات الإسلامية في بلاد المغرب الأدنى خلال عهدي الأغالبة والفاطميين (184-361 ه/800-971 م).

Thumbnail
عرض/افتح
صبرية عبد العزيز التواتي كازوز.pdf (2.635Mb)
التاريخ
2023-03-14
المؤلف
التواتي كازوز, صبرية عبد العزيز
واصفات البيانات
عرض سجل المادة الكامل
الخلاصة
تُعَدُّ السكة من الوثائق التاريخية والأثرية التي يستند عليها الباحثون والمؤرخون لدراسة تاريخ دولة ما في أي عصر من العصور الإنسانية، وذلك استنادا على النقوش والكتابات التي نقشت عليها، لأنهم غالبا ما يجد بين اسم الخليفة أو الأمير أو الوالي أو الثائر، ومكان وتاريخ الضرب على اختلافه، وكذلك اختلاف الخط أو الشكل، أو تنوع النصوص الدالة على الانتماءات المذهبية والعقائدية والسياسية. ولكن هذه المقاربة تظل غير دقيقة وتقتضي القيام بدراسة متخصصة في تاريخ السكة الإسلامية، نظراً لأهميتها بوجه عام في إماطة اللثام عن غوامضها وأسرارها في بلاد المغرب الأدنى. لقد حافظ العرب الفاتحون لبلاد للمغرب الأدنى (إفريقية)، على الوضع المالي في معاملاتهم على ما هو عليه، والتدرج شيئاً فشيئاً حتى لا يشعر السكان بأن تغييراً مفاجئاً دخل حياتهم فينبذونه ويرفضون التعامل معه، وقد تداولوا السكة البيزنطية السائدة آنذاك رغم العلامة الصليبية والمتمثلة في مرها التي تمت، حتى مجيء الوالي حسان بن النعمان (74 - 85 ه / 694 - 705 م)، الذي أحدث إصلاحاً نقدياً كبيراً، إذ ضرب سكة نحاسية إسلامية خالصة، وذلك لتوطيد سلطان الدولة الإسلامية في بلاد المغرب الإسلامي، وقد سار خلفاؤه من الولاة على نهجه إلى آخرهم وهو محمد بن مقاتل العكي، (81-84ه/797-800 م)، وخلال عهد الدولة الأغلبية (184 ه/296 ه/800-908 م)، شهد المغرب الأدنى استقراراً سياسياً واقتصاديا ملحوظاً، بعد أن كان محلاً للثورات والفتن وتمتع بنوع من الاستقرار السياسي، وذلك بعد موافقه الخليفة العباسي هارون الرشيد (179-193 ه/786-808 م)، وقد ضرب الأغالبة نقوداً تميزت بجمالها ونقاوتها وأنشاؤا دوراً لصناعة السكة في القيروان والعباسية وربما رقادة أيضاً، فارتبطت بتجارة الذهب في بلاد السودان الغربي ما جعلها أرقى العملات في العالم الإسلامي أنذاك، وذلك بمحافظة الأمراء الأغالبة على الوزن الشرعي، كما أضحت لها قوانين وقيمة وأنواع وأشكال على غرار مسكوكات الدولة العباسية.
المكان (URI)
http://dspace.zu.edu.ly/xmlui/handle/1/2352
حاويات
  • Master Theses || رسائل الماجستير [324]

University of Zawia copyright © 2020 
اتصل بنا | ارسال ملاحظة
Theme by 
Atmire NV
 

 

استعرض

جميع محتويات المستودعالمجتمعات & الحاوياتحسب تاريخ النشرالمؤلفونالعناوينالمواضيعهذه الحاويةحسب تاريخ النشرالمؤلفونالعناوينالمواضيع

حسابي

دخول تسجيل

University of Zawia copyright © 2020 
اتصل بنا | ارسال ملاحظة
Theme by 
Atmire NV